أفضل منهجية لإدارة المشاريع لاستخدامها في مشاريع التسويق ، إدارة مشروع التسويق أمر مبهج ومتطلب بصفتك مدير مشروع تسويقي، يجب عليك باستمرار تعديل نهجك للتأكد من أن كل مشروع يعمل بسلاسة ويؤدي إلى منتج نهائي فعال لمساعدتك في رؤية هذه الأداة في ضوء جديد ، يشير هذا المصطلح إلى أن التطوير والإشراف على مشروع التسويق وإنه جانب صعب بشكل خاص للإدارة لعدة أسباب حيث تتكون فرق التسويق من محترفين متعددي التخصصات الذين يجب أن يعملوا في وئام لربط مخرجاتهم المختلفة معًا و غالبًا ما يكون مطلوبًا أيضًا الكثير من التفكير المجرد ، كما أن تبادل الآراء الذاتية يعني أن المشروع لديه مستوى معين من قابلية التعديل  و تأتي مشاريع التسويق أيضًا في جميع الأشكال والأحجام  للحصول على فكرة أفضل عما تتضمنه إدارة المشاريع التسويقية، دعنا نلقي نظرة على بعض الأمثلة لذلك سوف نتحدث في هذا المقال عن أفضل منهجية لإدارة المشاريع لاستخدامها في مشاريع التسويق

 

أفضل منهجية لإدارة المشاريع

• تعريف المشروع: بمعنى أنك تقدمه لمشروعك بالإضافة إلى القيمة المضافة لهذا المشروع (المنفعة) و المساهمة البشرية في هذا المشروع
• تحديد معالم: يهدف إلى تتبع مهامك أثناء المشروع والفائدة هي أنه يمكنك الرجوع إليها في أي وقت حيث إنه يدعم التواصل حول المشروع أيضًا
• ابحث عن أعضاء الفريق: لا يمكنك تحقيق الأهداف من خلال العمل بمفردك ، هل يمكنك ذلك؟ لذلك من الأفضل أن تجد أشخاصًا مهرة يتمتعون بالكفاءات ذات الصلة.
• التواصل: متكرر ومختصر بدون اتصال لا يمكنك الذهاب بعيدا لأنك تفقد مسار المعلومات و من الضروري إبقاء الجميع على اطلاع دائم لإعطاء مثال ، لدينا اجتماعات الوقوف على أساس أسبوعي حيث إنه مشابه لمتابعة المشاريع ولكن هنا يكمن الخطر: المحادثات التي لا نهاية لها بلا معنى وتستغرق وقتًا طويلاً هذا هو السبب الذي يجعلني أذكر الإيجاز إذا كنت لا تذهب مباشرة إلى النقطة التي لا معنى لها!

 

عملية إدارة مشروع التسويق

الخطوة 1: ابدأ

إذا قمت بتنفيذ الخطوة الأولى بشكل جيد ، فسيتم تنفيذ الخطوات التالية بشكل طبيعي. 

ولكن إذا فاتتك العلامة هنا ، فقد تجد أنك ترتكب أخطاء لاحقًا في المشروع. 

إليك كيفية امتلاك مرحلة البدء:

 

تحديد دراسة الجدوى.

السؤال الأول الذي يجب طرحه هو ما إذا كان المشروع المتخيل منطقيًا من الناحية المالية. 

منظمتك لديها موارد ووقت محدود. فهل يجب تخصيصهم لهذا المشروع؟

دراسة الجدوى هي فرصتك لتقديم حجة مقنعة تعتمد على البيانات لمشروعك. 

في هذه المرحلة ، من المهم إدارة التوقعات بشكل مناسب والحفاظ على الدقة.

 

إنشاء ميثاق المشروع.

يجب أن يحدد ميثاق المشروع هذا الهدف العام للمشروع وأن يحدد بوضوح جميع مراحل المشروع. 

يجب أن تحدد بعد ذلك أدوار ومسؤوليات كل شخص مشارك في المشروع.

إذا استثمرت الوقت في إنشاء هذا المستند المهم قبل أن تبدأ العمل ، فيمكنك توفير الكثير من المتاعب في المستقبل .

 في كثير من الأحيان ، تخرج المشاريع التسويقية عن نطاق السيطرة ، مما يسبب الإحباط وعدم الالتزام بالمواعيد النهائية.

 

تحديد نطاق المشروع التسويقي وأهدافه.

نطاق مشروعك هو أداة مهمة تحدد شكل وحدود هدفك .

 من خلال تحديد أهدافك المحددة ، والمخرجات ، والمهام ، والتكاليف ، والمواعيد النهائية ، يمكنك تجنب زحف النطاق (الذي ينطوي على اختفاء حدود مشروعك).

من المهم بالنسبة لك الحصول على جميع أصحاب المصلحة الضروريين للتوقيع على بيان نطاق المشروع الخاص بك.

 بمعنى آخر ، يجب أن يكون الجميع على دراية بالمشروع وحدوده ، مما يجعل الحياة أكثر بساطة للمضي قدمًا.

 

اجمع قوالب مشروعك التسويقي

ضع في اعتبارك أنه ليس عليك إنشاء جميع الخطط أو التقارير أو المستندات من البداية.

 يعد استخدام القوالب طريقة جيدة للبدء فورًا أثناء استخدام الموارد التي أنشأها الآخرون بالفعل.

علاوة على ذلك ، تتوفر قوالب إدارة المشروع لجميع المواقف وحالات الاستخدام التي يمكن تخيلها.

 لذا ، استعد لاستخدام هذه الموارد الموجودة.

 

اهم جزء في دراسة الجدوى

اهم جزء في دراسة الجدوى ، يعتبر الغرض من دراسة جدوى فكرة العمل هو معرفة ما إذا كانت فكرة العمل قابلة للتطبيق

أي أنها منطقية وقد تنجح الفكرة أم لا حيث أن المزايا هي أن فكرة العمل يتم تحليلها خطوة بخطوة ومعرفة ما إذا كانت الفكرة ستنجح أم لا.

يمكن تحليل أي مشاكل يتم مواجهتها بشكل أكبر وسيتم تسجيل الحلول الممكنة لحل المشكلات التي تواجهها.

هذه طريقة جيدة لمعرفة ما إذا كانت فكرة العمل قوية وتعمل بالفعل والعيوب هي أن التحليل على الورق فقط

وهذا لن يسلط الضوء على أي مشاكل عملية حقيقية تؤدي إلى فشل كامل لفكرة العمل.

للتغلب على هذا أفضل المحاكاة والتكرار هناك حاجة لذلك سوف نتحدث في هذا المقال عن اهم جزء في دراسة الجدوى

شاهد مزيد من التفاصيل من هنا